الجماجم التي اكتشف اولها في العام 1928 كبيرة الحجم...
أظهرت انها قد لا تكون عائدة للبشر وأنما لمخلوقات أخرى مختلفة تماما , وفقا لمساعد مدير متحف باراكاس برين فورستر .
فورستر والذي يدير ايضا شركته الخاصة للبعثات السياحية والذي ألف 11 كتابا يتناول التاريخ القديم , قال بانه اثناء فحص الحمض النووي لبعض هذه الجماجم تبين أنها لا تشبه ايا من تلك الحموض النووية المسجلة في بنك الجينات العالمي وهذا البنك قاعدة بيانات تحوي الحمض النووي لجميع الانواع الحيوانية الموجودة على الكرة الأرضية .
كما انها لا تشبه المادة الوراثية للبشر البدائيين او انسان الناندرتال
ويرجح انها لا تنتمي لشجرة التطور الجيني على الارض
الجماجم التي اكتشف اولها في العام 1928 والى الان تم اكتشاف 300 منها على الاقل لا يرجح ان تكون قد اصبحت على هذه الشاكلة بسبب ربطها او وضعها بوضعية معين فالبرغم من انه يمكن للانسان تغيير شكل جمجمته
بربطه بطريقة ما فلا يمكنه زيادة حجمها بخلاف ما يوجد في هذه الجماجم ذات الحجم الكبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق