مخلوق باراغواي العجيب.
منذ 5 اشهر تقريبا، فريق من رجال الإطفاء في باراغواي فوجئوا باكتشاف جثة غريبة لمخلوق غير معروف في نهر بالمنطقة.
الجسم عثر عليه على الضفة و يبدو أنه في مرحلة متقدمة نوعا ما من التحلل. يبلغ طوله مترا او اقل بقليل، لا يبدو انه يكسوه وبر او شعر، له اربعة اطراف خماسية الأصابع، من خلال بعض الصور يظهر ان له ذيلا قصيرا، اما الرأس فواضح انه قاس الى حد ما.
الناس الذين تجمهروا هناك اختلفوا في كونه انسان او قرد، و طبيب من بين الحاضرين فحص الجثة سطحيا و اقر بأنه لم يتمكن من معرفة جنس المخلوق او نوعه.
أطراف المخلوق طويلة نوعا ما، الأطراف الخلفية تبدو عضلية و قريبة الشبه من رجلي الضفادع.
حتى الرأس يمكن أن يوحي بذلك، من هذا التشابه تأتي نظرية أن يكون المخلوق من الزواحف، ايغوانا بصدد التحلل انتفخت بالماء، و البعض يرى انه مخلوق من جنس جديد لم يكتشف بعد، و اخرون يعتقدون انه كائن فضائي! و البعض يؤكد كونه ضفدع من سلالة جديدة، و لكن اي ضفدع هذا الذي يبلغ من الطول مترا؟!
الى حد الآن مازلنا ننتظر نتائج تشريح هذه الجثة (التي طالت جدا) حتى نفهم كنه هذا المخلوق، و السؤال المطروح، اذا كان مجرد ضفدع،(رغم عدم اقتناعي بالفكرة نظرا ان المخلوق يملك اذنين و اصابع متحررة لا تتصل بالغشاء الجلدي الرقيق) فما الذي احاله لذلك الطول؟ و اين كان مختفي؟ و هل هناك غيره؟
الجسم عثر عليه على الضفة و يبدو أنه في مرحلة متقدمة نوعا ما من التحلل. يبلغ طوله مترا او اقل بقليل، لا يبدو انه يكسوه وبر او شعر، له اربعة اطراف خماسية الأصابع، من خلال بعض الصور يظهر ان له ذيلا قصيرا، اما الرأس فواضح انه قاس الى حد ما.
الناس الذين تجمهروا هناك اختلفوا في كونه انسان او قرد، و طبيب من بين الحاضرين فحص الجثة سطحيا و اقر بأنه لم يتمكن من معرفة جنس المخلوق او نوعه.
أطراف المخلوق طويلة نوعا ما، الأطراف الخلفية تبدو عضلية و قريبة الشبه من رجلي الضفادع.
حتى الرأس يمكن أن يوحي بذلك، من هذا التشابه تأتي نظرية أن يكون المخلوق من الزواحف، ايغوانا بصدد التحلل انتفخت بالماء، و البعض يرى انه مخلوق من جنس جديد لم يكتشف بعد، و اخرون يعتقدون انه كائن فضائي! و البعض يؤكد كونه ضفدع من سلالة جديدة، و لكن اي ضفدع هذا الذي يبلغ من الطول مترا؟!
الى حد الآن مازلنا ننتظر نتائج تشريح هذه الجثة (التي طالت جدا) حتى نفهم كنه هذا المخلوق، و السؤال المطروح، اذا كان مجرد ضفدع،(رغم عدم اقتناعي بالفكرة نظرا ان المخلوق يملك اذنين و اصابع متحررة لا تتصل بالغشاء الجلدي الرقيق) فما الذي احاله لذلك الطول؟ و اين كان مختفي؟ و هل هناك غيره؟